«خواطر مريم»

تكتبها: مريم عبدالله

عندما يكون المرء وحيدًا يستحضر أفكاره، يجالس روحه، يأنس ضميره بشريط من الذكريات
فيكون أكثر وعيًا لما مضى
وينظر نظرة خاطفة إلى مستقبل

ينظم أفكاره الحاضرة التي تشكل عبئًا ثقيلاً عليه
ففي تلك اللحظة يكون في أرقى مستوى من الوعي الداخلي
عليك عندما تضيق بك الدنيا ولا تجد مخرج: الانعزال عن العالم الخارجي
والاقتراب من العالم الداخلي

الهادئ الخالي من ضجيج وصراعات الحياة
هذا أنسب موقف في تلك الحالة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى