مأساة إنسانية لأسرة تواجه ظروف حرجة وتدافع عن وحدتها ولم الشمل الأسري
تواجه عائلة رافائيل وكاتارينا وتيا وأوليوير وإيلا باريشيتش أزمة إنسانية هي الأصعب فى ظل تعنت السلطات السويدية ضد رؤية الأسرة المتضررة وحاجة الطفل للرعاية الطبية العاجلة والحساسة ، في ظل على قدرته على التمييز بين الصواب والخطأ.
وقد نجحت الأسرة فى ظل السعي المتصل لمنع تفكك أسرتها والحفاظ على وحدتها الآن أخيرًا في الاستعانة بمحامين دوليين في الأمم المتحدة دعاة لمساعدتهم على تحقيق العدالة لما حدث لهم في المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ضد السلطات السويدية لوكالة حماية الطفل.
لقد كانت الأسرة تتصارع مع الظروف المحيطة المحبطة والظلم الغير إنساني تجاه الأب والأم والأطفال في تقديم طلب أمام المحكمة الأوروبية سيحقق العدالة أخيرًا للعائلة.
وتطالب الأسرة المتضررة بالتعويض لما لحقها من ضرر فى ظل سحب الأطفال قسريا ، ومحاولة هدم كيان الأسرة وإبعاد الأطفال عن أسرتهم والظروف الغير إنسانية التي تواجهم فضلا عن التضرر النفسي للأطفال