هل سقط بيل كلينتون بفخ حمام الموساد الساخن بجزيرة إبستين؟

كتب / محمد عبد المعز
وزارة العدل الأمريكية رمز العدالة، والحرية أفرجت عن 500 وثيقة جديدة من قضية جزيرة “جيفري إبستين” التي استغل بها القاصرات جنسيا لإقامة العلاقات مع المشاهير، والرؤساء، والملوك، والأمراء من أجل المال أو غرض خفي آخر، لقى إبستين مصرعه منتحرا داخل جدران السجون الأمريكية لعدم احتماله بالبقاء في حياة المساجين عقب حياة الترف التي عاشها مع ملايين الدولارات، وقد يكون هناك من رغب في اختفاء إبستين من المشهد لتورط العديد من الأسماء الكبرى في تلك القضية الحساسة، وبعضهم رؤساء دول كبرى قد زاروا الجزيرة حتى اللحظة التي نكتب بها تلك السطور.
وكان من أبرز زوار الجزيرة الملعونة هو الرئيس الأمريكي السابق “بيل كلينتون” الذي شغل منصب الرئاسة الأمريكية بالفترة بين عامي 1993 حتى عام 2001 منتميا للحزب الديمُقراطي، وظهر بيل كلينتون الذي اٌلتقطت له صور، وهو عاري يأخذ الحمام الساخن داخل الجزيرة بجوار إحدى الفتيات حسب مجلة “بيبول” الأمريكية فهل يكون سقط كلينتون بفخ حمام ” الموساد ” الساخن بالجزيرة الأمريكية؟
وذكرنا الموساد، وربطه بما حدث للرئيس الأمريكي السابق كلينتون، وطرح فكرة السؤال قد تحمل احتمالية تورط كلينتون بالفعل بأخذ صور، ومقاطع فيديو عليه مع تلك الفتيات لتنفيذ رغبات إسرائيل في الشرق الأوسط عبر التحكم في رئيس أكبر دولة في العالم، وهي الولايات المتحدة الأمريكية، وكشف حقيقة تورط الموساد في إدارة شبكة الدعارة الفاخرة بجزيرة إبستين المذيع الأمريكي شهيد الحرية، والصحافة الأمريكية “تشارلي كيرك” الذي تعرض للاغتيال بشكل مفاجئ.
وقال تشارلي كيرك في عدة حلقات من برنامجه المذاع بأمريكا بإن إسرائيل، واليهود هم من أدارو جزيرة إبستين التي تردد عليها زعماء، ورؤساء، وأمراء من دول مختلفة من أجل استغلالهم لتحقيف مصالح اليهود، ومصالح إسرائيل، وانتقد تشارلي تدخل اليهود، وسيطرتهم على وسائل الإعلام الأمريكية بالإضافة لسيطرة اليهود على مفاصل الاقتصاد الأمريكي مما يُهدد حرية الرأي لدى أي رئيس أمريكي قادم، ودعا تشارلي قبل اغتياله إلى تحرير الولايات المتحدة الأمريكية من الاستعمار اليهودي الخفي المُسيطر على الدولة الأمريكية.
وظهرت طواعية الرئيس الأمريكي كلينتون لإسرائيل بمشروع السلام بين فلسطين، وإسرائيل عام 2000، وطرح كلينتون مشروع سلام بإقامة دولة فلسطينية بغزة، وتنفيذ حل الدولتين مع سيطرة دولة الاحتلال الإسرائيلية على القدس الشرقية كعاصمة لها، والمسجد الأقصى، والضفة الغربية منحازا للمشروع الصهيوني، وهو ما رفضه ياسر عرفات، وحدثت الانتفاضة الفلسطينية الثانية ضد الاحتلال الصهيوني.
ومن المشاهير الذين زارو الجزيرة المغني الأمريكي الشهير “مايكل جاكسون” الذي أُثيرت التساؤلات عن طريقة وفاته المفاجئة، وهو يقف بجوار إبستين بالجزيرة، كما ظهر بالصور المغنية الأمريكية “ديانا رز” بجوار كلينتون، وإبستين بالإضافة للشاعر، والموسيقي البريطاني “ميك جاجر ” مع غيسلين ماكسيول عشيقة إبستين، و المؤلفة البريطانية غيسلين فرجيسون، وظهر الممثل الأمريكي “كيفين سبيسي” المثلي مع الرئيس الأمريكي كلينتون، والممثل الأمريكي “كريس تاكر” بجوار “غيسلين ماكسويل” في مطار الجزيرة الخاص حسب فوكس نيوز الأمريكية، وأيه بي سي نيوز الأمريكية، وسي بي إس الأمريكية.
الرئيس الأمريكي بيل كلينتون والمغني الأمريكي الشهير مايكل جاكسون والمغنية الأمريكية ديانا روز في جزيرة إبستين.
الرئيس الأمريكي بيل كلينتون والموسيقي البريطاني ميك جاجر.
الموسيقي والشاعر البريطاني ميك جاجر مع غسلين ماكسويل عشيقة إبستين.
بيل كلينتون والشاعر البريطاني ميك جاجر.
المؤلفة البريطانية غيسلين فرجيسون.
الأمير أندرو البريطاني المجرد من ألقابه الملكية نائما على أقدام الفتيات بجزيرة إبستين.
المغني الأمريكي مايكل جاكسون مع جيفري إبستين.
الممثل الأمريكي كريس تاكر نجم فيلم رش هاور ساعة الإزدحام يقف بجوار غيسلين إبستين بمطار الجزيرة.
بيل كلينتون مع الممثل الأمريكي كيفين سبيسي المثلي.
تشارلي كيرك الصحفي والمذيع الأمريكي شهيد الحرية الذي كشف عن إدارة الموساد لعمل جزيرة جيفري إبستين لصالح إسرائيل قبل اغتياله.



