أحمد القاضي مع القُنبلة المَوقُوتّة… قريبا علي قناة “توتا سيكريتس”

قد يكون من السهل على بعضهم إن يُستدعى على عجل لتفكيك قنبلة هيدروجينة أو حتى عُنقدوية من أجل حفظ أرواح بشرية كثيرة من الضياع، ولكن أن يتم إستدعائي لفك طلاسم تلك القُنبلة الإعلامية الفنية الصاروخية لم يكن أبداً بالأمر المطمئن أو الهين السهل.

فقد كان لقاءاً أعدّهُ من أقوي وأمتع الحوارات التي قدمتها منذ بدأت أخطو في مجال الإعلام والصحافة مع الإعلامية المتميزة “توتا حسن” بلبل الميديا المتلفزة وأستاذة ورئيسة قسم التلمذة في مدرسة الإعلام والهندسة.
شرف لي وجودي في ضيافتها في قناة “توتا سيكريتس” في النصف الأول لحلقة مُمتعة ستكتمل الإسبوع المقبل بأمر الله، نعم لم أكن على أهبة الإستعداد للتصدي لتلك القوة التفجيرية المدهشة ولكنني تعاملت بحرص شديد تجنُباً لمزيد من الخسائر في الأفكار والأشعار جّراء هذا الإشعاع المنطلق بسرعة الضوء.

السادة المشاهدين والمتابعين مازال لديكم الفُرصة للإستمتاع بنصف ربيع آخر يوم الأربعاء المقبل والنصف الثاني من حلقتي بصحبة قنبلة الإعلام التي تفجرت ولم تعد موقوتة “توتا حسن”
حقيقة: مجابهة تلك الأسلحة الفتاكة والقدرات الخارقة يحتاج لمزيد من المنظومات الدفاعية ..دعواتكم بالله عليكم

#آدم _ خُلقت _حواء _منه _ولأجله

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى